العلاقة الحميمة تحتاج من وقت لآخر للتجديد، حتى لا تصابي بالملل أنتِ وزوجكِ، اليوم أحضرت لكِ أوضاعًا تقليدية مع بعض التغييرات ستجعلها ممتعة أكثر، جربيها الليلة أو في أي يوم مميز مثل: عيد زواجكما أو عيد ميلاد زوجكِ.
تجريب أوضاع جديدة -خاصة في يوم مميز- قد يكون غير مريح في المرة الأولى، ولكن مجرد إضافة تعديل طفيف على وضع مجرّب من قبل سيكون أفضل كثيرًا، خاصة إذا وصلتِ أنتِ وزوجكِ لدرجة استمتاع أكبر.
لعلاقة حميمة أفضل: جربي هذه الخطوات اليوم
الوضع التقليدي مع ضم الركبتين إلى الصدر:
تكون الزوجة مستلقية على ظهرها وتضم ركبتيها إلى صدرها، ويكون الزوج مستلقيًا فوقها، ثم يتم الجماع، يمتاز هذا التعديل البسيط إلى زيادة متعة الرجل، لأنه يكون متحكمًا في قدرته على الدخول لأبعد نقطة داخل المهبل، وأيضًا يستطيع الوصول للنشوة بشكل أفضل.
وضع الدوجي باستخدام الوسادة:
تستلقي الزوجة على وجهها وتضع تحت بطنها وسادة، لترفعها إلى أعلى قليلًا، ويتم الجماع من الخلف، بحيث يدخل العضو الذكري في المهبل ويصل إلى أبعد نقطة ممكنة، فتزيد متعة الزوجة ويشعر الزوج بأن عضوه الذكري أكبر لقدرته على الدخول أكثر.
وضع الفارسة بتعديل بسيط:
يكون الزوج مستلقيًا على الفراش وتجلس الزوجة فوقه ويتم الجماع، يمتاز هذا الوضع بأنه من الأوضاع التي تكون الزوجة فيه هي المتحكمة، ولكن قد يعيق هذا الوضع الزوج من الحصول على الاحتكاك المناسب، الذي يصل به إلى الذروة، لذلك يمكن للزوج الإمساك بمؤخرة الزوجة وتوجيهها مثلما يشاء، وبالتالي يصبح هذا الوضع ممتعًا للزوج أيضًا.
وضع التنين الواقف:
هو وضع مشابه لوضع الدوجي، ولكن فيه يكون الزوج واقفًا وتكون الزوجة جالسة على يديها وركبتيها عند حافة الفراش ثم يتم الجماع، يتميز هذا الوضع بأن التحكم يكون للزوج ويستطيع أن يصل إلى نقاط عميقة داخل المهبل أيضًا، يمكن للزوج أن يضم فخذي الزوجة بيديه حتى يزيد الاحتكاك وتزيد الإثارة.
الوضع التقليدي باستخدام الوسادة:
لا شيء جديد سوى وسادة تضعها الزوجة أسفل مؤخرتها ترفعها قليلًا إلى أعلى ويتم الجماع، يتميز هذا الوضع بأن الدخول يكون من زاوية مختلفة، وبالتالي سيختلف إحساس الطرفين في وقت الجماع وتزيد المتعة وهنا سيضطر الزوج إلى استخدام يديه لحمل جسمه بدلًا من ملاصقته بجسم الزوجة.