الطريقة | الفعالية | المميزات | العيوب |
اللولب الهرموني | 99.8 % | - تمتد فاعليته من 3 إلى 5 سنوات مع ضرورة متابعة الطبيب مرة كل عام.
- لا يؤثر على الشعور بمتعة العلاقة الحميمة على الإطلاق.
- يقلل من آلام الدورة الشهرية.
| - بعد وضعه مباشرة، قد تعانين من بعض التقلصات وآلام الظهر لبضعة أيام.
- فى الثلاث إلى الستة أشهر الأولى، قد تواجهين اضطرابًا في موعد الدورة الشهرية، بالإضافة إلى نزول بعض الدم أو الإفرازات الدامية في غير موعد الحيض.
|
اللولب النحاسي | 99.2 % | - تمتد فاعليته من 7 إلى 10 سنوات مع ضرورة متابعة الطبيب مرة كل عام.
- لا يؤثر على الشعور بمتعة العلاقة الحميمة على الإطلاق.
- لا يؤثر النحاس على جسمك أو معدل الهرمونات الأنثوية لديك.
| - بعد وضعه مباشرة، قد تعانين من بعض التقلصات وآلام الظهر لبضعة أيام.
- فى الثلاث إلى الستة أشهر الأولى، قد تواجهين اضطرابًا في موعد الدورة الشهرية، بالإضافة إلى نزول بعض الدم أو الإفرازات الدامية في غير موعد الحيض.
- في معظم الأحيان، تستمر الآلام والتقلصات المصاحبة لنزول الحيض حتى بعد تمام السنة الأولى.
|
كبسولة تحت الجلد لمنع الحمل | أكثر من 99% | - تمتد فاعليتها إلى 3 سنوات.
- لا تؤثر على الشعور بمتعة العلاقة الحميمة على الإطلاق.
| - يعمل الطبيب على زراعتها تحت الجلد في أعلى الذراع بعد التخدير الموضعي.
- تجري إزالتها بإجراء جرح صغير في الجلد.
- قد تحدث اضطرابات في الدورة الشهرية في العام الأول.
|
حقن منع الحمل | أكثر من 99% عند الاستعمال الأمثل. | - يحقنها لكِ الطبيب كل ثلاثة أشهر.
- تقلل من آلام الدورة الشهرية.
- ليس لديها الآثار الجانبية المعتادة للاستروجين.
| - يستمر أثرها لفترة طويلة قد تصل إلى سنةٍ كاملة بعد التوقف عنها.
- تسبب اضطرابًا في الدورة الشهرية أو تُوقِفها نهائيًا.
- تُظهر آثارًا جانبية مزعجة مثل الشعور بآلام متوسطة إلى شديدة في الثدي، وصداع، وغثيان، لكن تختفي معظم تلك الآثار الجانبية بعد ثلاثة أشهر.
- قد تؤدى إلى زيادة الوزن.
- قد تؤثر على الرغبة في العلاقة الحميمة.
|
حبوب منع الحمل (الحبوب المختلطة) | أكثر من 99%. | - لا تؤثر على الشعور بمتعة العلاقة الحميمة على الإطلاق.
- تقلل من آلام الدورة الشهرية.
- تقلل من حب الشباب.
- تقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، والتهابات الحوض، وتكيس المبيضين.
| - لا تعتبر طريقة سهلة على البعض لأنها تحتاج للحرص الشديد على تناولها يوميًا والحذر الشديد من نسيانها، حتى لا تزيد فرصة الحمل.
- تُظهر بعض الأعراض مثل الغثيان، والقيء، وبعض الإفرازات الدامية في غير موعد الحيض.
- تزيد من فرصة الإصابة بالتجلطات الدموية، وخطر الإصابة بسكتة أو أزمة قلبية.
|
حبوب منع الحمل (حبوب البروجيستيرون) | 95%. | - مناسبة لو تعدى عمرك 35 عامًا.
- مناسبة للأم المرضعة.
- مناسبة لأي حالة لا تصلح معها الحبوب المختلطة طبيًا.
| - تُحدث اضطرابًا في الدورة الشهرية.
- تُظهر حب الشباب أو تزيد منه.
- قد تصيبك بشعور من الاكتئاب.
- تسبب نوبات متكررة من الصداع.
|
الحلقة المهبلية | أكثر من 99% عند الاستعمال الأمثل. | - تُوضع أول يوم في الشهر وتجري إزالتها بعد ثلاثة أسابيع.
- لا تؤثر على الشعور بمتعة العلاقة الحميمة على الإطلاق.
- تقلل من آلام الدورة الشهرية.
| - قد تُسبب اضطرابًا في موعد الدورة الشهرية بالإضافة إلى بعض الإفرازات الدامية في غير موعد الحيض.
|
اللاصق | أكثر من 99% عند الاستعمال الأمثل. | - يُوضع مرة واحدة في الشهر.
- لا تؤثر على الشعور بمتعة العلاقة الحميمة على الإطلاق.
- يُقلل من آلام الدورة الشهرية.
| - قد يُسبب اضطرابًا في موعد الدورة الشهرية بالإضافة إلى بعض الإفرازات الدامية في غير موعد الحيض.
|
حبوب ما بعد العلاقة (حبوب الطوارئ) | من 89 إلى 95 % إذا تناولتها السيدة خلال 72 ساعة بعد العلاقة الحميمة مباشرة. | مفيدة في حالات الطوارئ كالفترة بين إزالة اللولب وتركيب الجديد أو غير ذلك. | - قد تشعرين بالغثيان لكنه لا يستمر أكثر من 24 ساعة.
- قد تصابين بالمغص، والتعب، والصداع، والدوار، وألم خفيف في الثدي.
- قد تواجهين اضطرابًا في موعد الدورة الشهرية التالية.
|
غطاء عنق الرحم (الغطاء المهبلي) | من 88% إلى 94% | - يعمل بكفاءة وليس له تأثير على معدل إفراز الهرمونات.
- يُوضع قبل العلاقة الحميمة.
- لا يؤثر على الشعور بمتعة العلاقة الحميمة عند معظم الناس.
| - قد تسبب الحساسية أو تؤدي إلى الإصابة بالتهاب في المسالك البولية.
|
الواقي الذكري | من 82% إلى 98% | - رخيص الثمن ومتوافر.
- يمكن استخدامه مع الوسائل الأخرى لمزيد من الفعالية.
- يُساعد في تقليل معدل الإصابة بالأمراض التناسلية.
| - قد يسبب الحساسية.
- قد يؤثر على الشعور بالمتعة خلال العلاقة الحميمة.
|
الواقي الأنثوي | من 79% إلى 95% | - متوافر
- لا يؤثر على معدل إفراز الهرمونات.
- يُساعد في تقليل معدل الإصابة بالأمراض التناسلية.
| - قد يسبب الحساسية.
- قد يؤثر على الشعور بالمتعة خلال العلاقة الحميمة.
- قد يُصدر صوتًا خلال العلاقة الحميمة.
|
الإسفنجة الواقية | من 88% إلى 91% لكن النسبة تختلف إن كان سبق لك الإنجاب أم لا. | - يستمر مفعولها إلى 30 ساعة.
- لا تؤثر على معدل إفراز الهرمونات.
- تُساعد في تقليل معدل الإصابة بالأمراض التناسلية.
| - قد يصعب عليكِ وضعها وإزالتها بسهولة.
- قد تؤثر على الشعور بمتعة العلاقة الحميمة وتسبب جفافًا.
|