وجدت دراسة حديثة أن التعرض في الشهرين الأولين من الحمل لتلوث الهواء الناجم عن حركة المرور، يزيد بشدة من مخاطر تشوهات المواليد.
وقد وجد أن الأم التي تعيش في المناطق التي تشهد أعلى مستويات تركيزات أول أكسيد الكربون أو أكسيد النتروجين، تضاعفت مرتين إحتمالية إصابة طفلها بعيوب القناة العصبية- عيوب خطيرة وقاتلة في كثير من الأحيان من الدماغ والحبل الشوكي- بالمقارنة مع الأم التى تعيش فى المناطق ذات التركيزات الأقل.