سوبرماما قرأت لك ٤

نعم، هذا ما أثبتته أحدث الدراسات، والتي تشجعك على مواجهة ابنك وجها لوجه عندما تكلميه أو تلاعبيه حتى يتمكن من ممارسة هوايته في قراءة الشفايف وبالتالي تعلم الكلام واللغة بسرعة.  

تؤكد إحدى الدراسات الحديثة في جامعة فرجينيا أن المناقشة والجدال بين الإبن المراهق وأبويه يحميانه من ضغوط الأصدقاء. فعندما ينشأ المراهق في بيئة تتيح له التعبير عن رأيه والمناقشة والاختلاف مع الوالدين تتكون لديه شخصية مستقلة تحميه من التأثر بإغراءات وتأثير الأصدقاء عليه. 

 

اقرأي المزيد عن الدراسة 

دراسة حديثة ترفع عنك حرج الإلتزام ب ٨ أكواب من الماء يوميا. يمكنك من الآن ترك تلك القاعدة القديمة والتي ظهرت في الأربعينات من القرن القادم، والاعتماد على القاعدة الجديدة "كلي الماء". نعم! يمكنك تناول الماء اللازم لك من خلال تناولك للخضروات والفواكه التي تتمتع بنسبة عالية أو جيدة من الماء وأهمهما البطيخ والخيار، وغيرهما الكثير. تقول لك الدراسة أيضا، لا داعي لحساب الأكواب التي تشربينها، فشعورك بالعطش أو نزول البول بلا لون مؤشران كافيان لتعرفي أنك بحاجة لشرب الماء.

 

للمزيد عن هذه الدارسة 

تتناسى كثير من الأمهات أن تطعم الرضع سمك، على الرغم من أهميته للأطفال في هذا السن. فالسمك يحتوي على دهون الأوميجا ٣ التي  تجعل من ابنك ذكي وتقوي نظره وتحسن مزاجه وتدعم جهازه المناعي وتمنع الإكزيما. وعليه، يمكنك من عمر ٦ أشهر(على رأي بعض الأطباء، و ١٢ شهر على رأي الأخرين) أن تطعمي رضيعك بيوريه السلمون أو التونة.

 

 

اقرأي مزيد من التفاصيل عن تلك العادات