العلاقة الحميمة بين المتزوجين تمر بعدّة مراحل، وتعيد نفسها طوال فترة الزواج، فتبدأ بالتوهج ثم الروتين ثم التوهج مرة أخرى، كيف يحدث الأمر؟ وكيف تتغير العلاقة الحميمة كلما طالت فترة الحياة الزوجية؟
إليكِ 10 مراحل تمرّ بها العلاقة الحميمة بين الزوجين بداية من ليلة الزفاف:
- أولاً.. مرحلة الاشتياق والرغبة في ممارسة العلاقة كل يوم وكل لحظة بداية من يوم الزفاف، حيث يكون الاشتياق لم يزل في أوجه بين الزوجين.
- ثانيًا.. مرحلة شهر العسل، حيث إن ممارسة العلاقة الحميمة يوميًا مع التجديد والانطلاق بحرية دون مسؤوليات أو أطفال.
- ثالثًا.. بعد شهر العسل والعودة لمسؤوليات الحياة اليومية، تصبح ممارسة العلاقة الحميمة رغم توهجها، ولكنها أقل من بداية الزواج.
- رابعًا.. ممارسة العلاقة الحميمة بخبرة أكثر وتجربة أماكن أخرى خارج غرفة النوم للعلاقة الحميمة.
- خامسًا.. تجربة أوضاع حميمة جديدة واختفاء الخجل بين الزوجين، بالإضافة لأن العلاقة الحميمة تصبح أكثر سهولة الآن، لأن كل طرف أصبح يعرف ما يفضله الطرف الآخر.
- سادسًا.. ممارسة العلاقة الحميمة على فترات متقاربة بسبب الانشغال وربما وجود أطفال أو حمل وولادة.
- سابعًا.. ممارسة العلاقة الحميمة في توقيتات محددة، وربما وفقًا لجدول أسبوعي خاص.
- ثامنًا.. ممارسة العلاقة الحميمة بشكل أكبر في الإجازات أو المناسبات الخاصة.
- تاسعًا.. الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة أكثر مرّة أخرى كثورة على روتين الحياة الزوجية.
- عاشرًا.. العودة مرة أخرى لممارسة العلاقة الحميمة، كنوع من التقارب بين الزوجين وتجديد الحياة الزوجية.
