مواقف اﻷطفال المحرجة مع أمهاتهن لا تنتهي! الحقيقة أن هذه المواقف هي ما تصنع ذكريات و طرائف الحكايات في المستقبل عندما يكبر الطفل و تبدأ الأم و الجدة في سرد نوادر الطفولة.
ولكن.. إلي أي مدي يمكن أن يضعك طفلك في موقف محرج؟ أحيانًا يتحول اﻹحراج من مجرد موقف يضحك منه الجميع لموقف لا ينسي للعائلة بأكملها حينما يفاجئ الطفل الجميع بتصرف ما غير متوقع!
منذ أيام سألنا قراء سوبرماما عن أكثر موقف محرج تسبب فيه أطفالهن.. و اليوم نشارككم أطرف اﻹجابات التي سردوها لنا..
- ممكن اعتذر ﻷى شخص مثلا ًعن عزومة أو خروجة و أقول عندنا مذاكرة و امتحانات و ابني يدخل فى الكلام يقولى انا خلصت المذاكرة ومراجع كمان !
- لما يروح يقول للناس بابا عمل كذا لماما.
- كنت عند زميلة ليا و ابنى قالي جعان مع إننا كلنا فى البيت قبل ما ننزل بس المشوار كان بعيد فجاع وكنت محرجة أقولها على أكل ومن يومها لازم يكون فى شنطتى حاجات تنفع للأكل في الشارع أو الطريق.
- لما نكون عند حد ويدخل فى كلام الكبار، أكتر شئ محرج.
- أنهم بيفرملوا أمام البياعين و يعيطوا فى وقت الفلوس إللي معايا بتبقى مش كفاية لطلباتهم
- لما تكون حاجة حصلت في البيت و أقول ﻷبني ماتقولش لحد و أول ما يجي عندنا حد يقول الكلام على طول.
- كنت فى محل وكنت بشتري ملابس مع بنتي عمرها سنتين نزلت من عربية البيبى وجريت وجري وراها عمال المحل ﻹن الملابس كانت بتزمر من باب الخروج و افتكرونا سارقينها.
- لما أكون بزور حد ويتحركوا فى المكان كإنه بيتهم.
- انا عندي بنتين بس دايما لما يجي ضيف يصيروا ناس تانيه يعني ما يسمعو كلامي و صراخ و صوت عالي حتي الضيوف يزهقوا و يمشوا.
- لما بنتي تقول مش بتحب أكل الموز وتخلصلهم الصباتة عند الضيوف.
- عندما نکون في زيارة عند أحد وينظرون إلی الحلويات أو العصير وکأنهم لم يروا منها في حياتهم مع أنهم يکونون قد أکلوا حتی الشبع قبل الخروج من المنزل.
- مشاكل ابني بالمدرسة بيضرب اﻷطفال
- لما يعلقوا علي أكل حماتي إنه مش حلو قدامها و أن أكلك يا مامي و أكل نانا (مامتي) حلو
- بنتى كانت فعربية السوبر ماركت و سرحت عنها و حطيت معاها ف العربية طبق بسبوسة لناس ببص فجاءة لقتها فتحاه و مبهدلة هدومها بيه و رحنا للناس كدة و إحنا بالبسبوسة بس على هدومنا و وشنا
- أغلق علي باب الحمام وعندي ضيوف وقالي متصرخيش في وجهي تاني اوعديني ولا لن أفتح.
- مره اتبضعت وحكيت لجوزي الفاتورة 70 دينار وبعد شوي بنتي جابت الفاتورة من الشنطه واعطتها ﻷبوها وكانت قيمتها 50 دينار.
- بنتى أول لما روحنا عند حماتى فضلت تقولها ماما مش راضيه تجبنى عندك خالص وأنا مقولتش خالص حسيت إنى مكسوفه جدا.