كويز: اكتشفي شكل علاقتك بزوجك من رسائلكما

بعدها بساعات أو في اليوم التالي.

بعدها مباشرةً بثوانٍ معدودة.

هو لا يرد في العادة. 

بعدها بعدة دقائق، ويعتمد هذا على انشغاله في العمل. 

نعم باستمرار.

في بعض الأحيان. 

لا يسألني أبدًا. 

أنا أسأله أولًا وهو يسألني بعدها. 

أنا في بعض الأحيان، وأحيانًا أخرى هو يبدأ.

أنا من أرسل الرسائل دائمًا وفي الغالب لا أجد ردًا.

هو من يبدأ بإرسال الرسالة.

أنا من أبدأ. 

لا على الإطلاق فهو يرى ذلك عيبًا.

نعم يغازلني باستمرار وأنا أرد بالطبع.

في بعض الأحيان، يغازلني لكني أجد صعوبة في فهم الغزل وراء كلماته.

أنا أرى اطمئنانه عليّ من خلال الرسائل نوعًا من الغزل!

الدعابة جزء رئيسي من الحديث الذي يدور بيننا عبر الرسائل. 

لا نستخدم الدعابة على الإطلاق، كل الموضوعات جادة ولا تتعدى سطور معدودة. 

نستخدمها في بعض الأحيان لتلطيف الأجواء.

هو لا يرد عليّ إلا بالرموز التعبيرية (الإيموجي)! 

نعم في الغالب نتشاجر بسببها، فالمعنى لا يصل جيدًا بالكتابة.

لا نتحدث كثيرًا بالرسائل، فلا يوجد مشكلة بسببها. 

بالعكس نستخدم الرسائل للصلح في أغلب الأمور.

إذا تطلب الأمر شجار نتشاجر في أي مكان! 

نعم هي ضرورة والأسرع في الوصول لزوجي من أجل الطلبات الضرورية. 

أراها ضرورية من أجل توصيل المشاعر التي لا نستطيع التعبير عنها طوال اليوم والانشغال. 

لا أقتنع بالرسائل النصية ففي الغالب لا يصل الكلام كما أريد.

مثلها كغيرها من وسائل التواصل لا تأخذ عندي أكبر من حجمها، إذا احتجت لها أستخدمها.